أغلى 10 تم بيعها في عالم الالعاب

مقابل 14 ألف دولار مطرقة الايكوينج فيورى. هو سلاح مدمر للغاية في لعبة الفيديو الشهيرة Diablo 3، حيث يستطيع هذا السلاح المثالي إحداث ضرر ضخم للخصوم، وتم العثور عليه في البداية من قبل مستخدم لم يعرف قيمته، لذلك قرر بيعه بمبلغ بسيط 250 دولارا فقط، ومن ثم تم بيعه بمبالغ بسيطة من مستخدم لآخر، إلى أن أدرك مشتركيه الأخير قيمة هذا السلاح النادر، وقام برفع سعره إلى 40 مليار قطعة ذهبية الخاصة باللعبة، وهو مبلغ يساوي في الواقع حوالي 14 ألف دولار، وبالفعل استطاع بيعه سريعا بهذا المبلغ الخيالي إلى لاعب آخر يدعى هيفن.

مقابل 16 دولار. كانت لعبة age of wulin التي تدور حول تقاليد الصين في العصور الوسطى واستخدام الفنون القتالية من أكثر الألعاب انتظارا في الصين لعام 2013. وقام مصممي اللعبة بعمل مزاد قبل صدورها من أجل بيع بعض الأسلحة الحصرية للاعبين الذين يرغبون في التقدم على خصومهم من البداية. ومن ضمن هذه الأسلحة كان هناك صيف تم شراؤه من قبل لاعب بمبلغ 16 ألف دولارا، حيث كان السيف هو الوحيد من نوعه في اللعبة ويعطي صاحبه الفرصة للتقدم والمناورة في اللعبة بكل سهولة.

 مقابل 26 الف دولار في عام 2004. قام رجل يدعى ديفيد ستوري بشراء ملكية افتراضية في لعبة عالم Entropia Universe مقابل مبلغ 26 الف دولار. وكانت الملكية عبارة عن مكان يعرف باسم جزيرة الكنز التي تقع على كوكب في اللعبة يسمى كاليبسو وتحتوي على عدة منازل على الشاطئ وبركان بالاضافة الى قلعة محصنة. وعلى الرغم من أن ديفيد دفع كل هذه المبالغ في مكان خيالية، إلا أنه تمكن من استرداد المبلغ الذي دفعه وأكثر خلال سنة واحدة عن طريق فرض الضرائب على مئات اللاعبين الذين يزورون الجزيرة يوميا من أجل الصيد والتعدين بها، كما أنه كان يحصل على نسبة من أي كنز تم إيجاده على جزيرته. وعلى مدى 12 سنة الماضية تمكن ديفيد من الحصول على ربح ثابت من الجزيرة يقدر بحوالي 32 ألف دولار سنويا. 

 مقابل 38 ألف دولار في عام 2013 بع أحد اللاعبين في لعبة ضبط حيوانا نادرا بمبلغ 38 ألف دولارا، وهو حيوان كلب الحرب الوردية ذو اللهب الأثرية. وعلى الرغم من أن وظيفة هذا الحيوان هي فقط مرافقة اللاعب في طريقه لجمع الأشياء ونقلها إلى الفريق والعكس، إلا أن اللاعب الذي اشتراه يقول أن هذا الكلب خاصا جدا لأن تأثير اللهب الأثري مطلوب للغاية، كما أن اللون الوردي المتوهج نادر جدا لأنه يأتي من النسخة القديمة في اللعبة ولا يمكن تكراره اليوم.

 مقابل 50 ألف دولار، قام المهندس كيفن أو جيرمان بخلق نسخة خيالية من مدينة أمستردام في اللعبة الشهيرة Second Life، ثم قام ببيعها مقابل 50 ألف دولار بعد أن تم فتحها للاعبين، وتمكن أمدرمان من إعادة خلق التفاصيل الصغيرة الموجودة في المدينة الحقيقية عن طريق الصور العالية الدقة. وتحقق المدينة الربح عن طريق شراء الأشياء الخيالية من المحلات

 مقابل 70 ألف دولار. تعد بيضة الأفرو الخضراء عنصرا اسطوريا في لعبة عالم فوبيا، وتم بيعها من قبل المستخدم جون دي جاكوبس في 2010 مقابل 70 ألف دولارا. وظهرت هذه البيضة لأول مرة في اللعبة عام 2006 مع واعد من أصحاب اللعبة أنها في نهاية المطاف سوف تفقس شيئا لم تتم رؤيته في اللعبة من قبل، وأنه سوف يكون فريدا من نوعه. وتم شراء البيضة من قبل ديفيد ستوري، نفس الرجل الذي اشترى جزيرة الكنز. وبالفعل أنتجت البيضة في النهاية ديناصور أزرق كبيرا يمتلك قوة هائلة، بالإضافة إلى القدرة على نسخ نفسه في المستقبل والانتشار في كل أنحاء اللعبة. 

مقابل 150 دولارا في عام ألفين وثلاثة عشر، ضاعت لعبة عالم أندر روبيان شيئا آخر في صفقة مربحة إلى مجموعة من المستثمرين بقيادة لاعب يدعى مضر فايد أركو سبور، حيث قامت هذه المجموعة بشراء جزء من القمر الذي تم اكتشافه حديثا في عالم ترابيا الخيالية ويدعى منبرية بمبلغ 150 ألف دولار. ويحتوي القمر الآن على منطقتين للعيش على القمر، بالإضافة إلى ثمانية كهوف تحت سطح القمر مليئة المخلوقات الفريدة والموارد القيمة التي يستطيع اللاعبين التنقيب عنها مقابل دفع الأموال.

مقابل ثلاث 330 ألف دولار. تعد محطة كريستال بالاس الفضائية من روائع التصميم الافتراضي في لعبة عالم إنتاج فوبيا، وتم شراؤها من قبل اللاعب باز طليت مقابل 330 ألف دولار. وتقوم المحطة بالدوران حول كوكب اللعبة الشهير كويك سو، وهي من أكثر العقارات المرغوب فيها باللعبة، حيث تتيح لمالكها الفرصة بامتلاك مشروع تجاري ناجح يعود عليه بالكثير من الأموال لأنها تحتوي على الكثير من الأشياء بداخلها مثل القبب المليئة للمخلوقات الغريبة التي يحب اللاعبون مطاردتها. 

 مقابل 635 ألف دولار في عام الفين وخمسة. قال المستخدم جو النيفر داي جاكوبسن نفس الشخص الذي مع بيضة الأفرو الخضراء بالقيام بإجراءات قاسية ومتهور عندما رهن منزله من أجل شراء الكويكب المدارة في لعبة عالم ان ترابيا بأكثر من مئة ألف دولار. ورغم أنه حصل على الكثير من العروض من اللاعبين الأثرياء الذين أرادوا شراءه، لكنه رفض وقام بتصميم الكويكب على شكل منتجع سياحي فضائية وسماه نادي لفردي. وفي النهاية تمكن من بيعه عام 2010 مقابل مبلغ 635 ألف دولار. 

مقابل 6 مليون دولار، أكبر صفقة كانت تلك التي حدثت بين شركة مايند آرك، وهي الشركة المالكة للعبة عالم روبا، وبين شركة عالم إس بي إي إس إي إيفرت شوارتز، من أجل بيع كوكب كومبس الذي تقع فيه معظم أحداث لعبة عالم روبا مقابل ستة مليون دولار. ودخلت هذه العملية موسوعة جينس للأرقام القياسية كأكبر عملية شراء افتراضية في العالم.